الأعاصير
الحقائق الرئيسية
-
ترتبط الأعاصير بتدمير البنية التحتية جرّاء الرياح الشديدة، وعُرام العواصف، والفيضانات.
-
يؤدّي تغيّر المناخ إلى تفاقم حدّة الأعاصير.
-
من المرجّح حدوث صدمات (إصابات) أثناء الأعاصير أو مباشرةً في أعقابها. تتضمّن أبرز الانشغالات الصحّيّة بعد أيّامٍ أو أسابيع (أو حتّى أشهر في بعض الأحيان) من تاريخ وقوع الإعصار: الإسهال، والأمراض التي تحملها الناقلات، وأمراض الجهاز التنفّسي، والالتهابات الجلديّة، وغيرها من النتائج المضرّة بالصحّة.
الأثار الصحية الرئيسية
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الأجرات ذات الأولوية للفرق التي لديها قدرة الاستجابة على نطاق ألمجتمع والصحة العامة
|
|
|
|
|
|
يُرجى دائمًا مراجعة الإرشادات المحليّة أو الدوليّة المناسبة للإدارة السريريّة.
تتضمّن التدخّلات المهمة للرعاية الصحية الأوّليّة ما يلي:
-
ضمان فرز الجرحى والمرضى "القريبين من الغرق"، ومعالجتهم، وإحالتهم، ونقلهم.
-
دعم استمراريّة تقديم الخدمات الصحية، بما في ذلك خدمات رعاية الأمومة والطفولة.
-
في حال انقطاع سبل الوصول، دعم أو/و دعوة السلطات لضمان إمكانيّة حصول المرضى المصابين بالأمراض غير السارية، والذين يحتاجون إلى الرعاية الملطّفة، على الخدمات والأدوية.
-
تدخّلات الرعاية الأوّلية المحدّدة في حالات أمراض الإسهال، والتهابات الجهاز التنفّسي، والتهاب الكبد A، والحمّى التيفيّة، والالتهابات الجلديّة، ولدغات الأفاعي والحشرات.
-
علاج الملاريا، وحمّى الضنك، وغيرها من الأمراض التي تحملها الناقلات.
-
العناية بالجروح الطفيفة والالتهابات الجلديّة.
-
التحصين ضدّ الكزاز (التيتانوس).