تحميل المحتوى في حال عدم الاتصال بالإنترنت
0%
إلغاء التحميل
volunter-message-icon
مجموعة أدوات مكافحة الأوبئة
للمتطوعين المجتمعين
الأنتقال إلى مديري الاستجابة
hamburger icon
أمواج التسونامي
disaster-icon

أمواج التسونامي

التحديث الأخير 2024-03-14

الحقائق الرئيسية

عادة ما ترتبط أمواج التسونامي بالزلازل وتسبب مستويات عالية من الدمار على طول السواحل، بالإضافة إلى حالات كثيرة من الغرق والصدمات والإصابات. وتؤدي هذه الأمواج أيضًا إلى انتشار الأمراض المرتبطة بالمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية والأمراض المرتبطة بالنواقل. 

الأثار الصحية الرئيسية

المشكلة الصحية  عوامل الخطر 
العواقب الصحية العقليةالنفسية  
  • قد تؤدّي أمواج التسونامي إلى صدمة (نتيجة التشرّد أو فقدان الأحباء أو سبل العيش وما إلى ذلك)، وبالتالي إلى مشاكل صحية نفسية مثل القلق الشديد واضطراب ما بعد الصدمة والاكتئاب على سبيل المثال لا الحصر.
  • قد يؤدي التعرّض لأحداث صادمة متعدّدة إلى صدمة مركّبة أو معقّدة. 
الصدمة (الإصابة) والغرق  
  • غالبًا ما تتفاقم الإصابات الأولية الناتجة عن الزلزال بسبب مياه أمواج تسونامي التي تغمر المناطق المتأثّرة. 
  • أثناء موجة التسونامي وفي أعقابها مباشرةً، غالبًا ما يؤدي ارتفاع منسوب مياه الفيضانات والحطام إلى حدوث صدمات و/ أو حالات الغرق. 
  • يجب توقع معدلات عالية من الجروح الملتهبة. 
أمراض الإسهال 
  • قد تتلوّث إمدادات المياه بسبب مياه الفيضانات أو بسبب تلف مرافق الصرف الصحي أو تدميرها. 
  • قد تؤدّي صعوبة الحفاظ على ممارسات الصرف الصحي والنظافة الصحية المناسبة إلى زيادة أمراض الإسهال. 
الأمراض المنقولة بالنواقل  
  • قد تؤدّي الفيضانات وتعطيل خدمات إدارة النفايات والصرف الصحي إلى تشكّل مساحات من المياه الراكدة وزيادة مواقع تكاثر نواقل معيّنة مثل البعوض. 
  • قد يؤدّي تعطيل إدارة النفايات الصلبة إلى احتكاك نواقل معينة مثل الجرذان مع البشر (بسبب زيادة أماكن التغذية والتكاثر). 
أمراض الجهاز التنفسي  والأمراض الجلدية والأمراض التي يمكن توقيها باللقاحات  
  • قد تؤدي أمواج التسونامي والفيضانات الواسعة النطاق إلى نزوح السكان ومكوثهم في ملاجئ طوارئ جماعية مكتظة حيث يصعب الحفاظ على ممارسات الصرف الصحي والنظافة الصحية المناسبة، ممّا يسبّب مشاكل مثل أمراض الجهاز التنفسي والأمراض الجلدية وبعض الأمراض التي يمكن توقيها باللقاحات.
  • قد يتعرّض المستجيبون للطوارئ وأفراد المجتمع لخطر متزايد للإصابة بالجروح والإصابات التي تتلوّث بمياه الفيضانات أو التربة أو الأوساخ أو النفايات البشرية أو الحيوانية.
  • يمكن أن تلحق الفيضانات الكبيرة  أضرارًا جسيمة بالمرافق الصحية ويؤدي إلى تعطيل الخدمات الصحية الروتينية مثل برامج التلقيح، ممّا يزيد من خطر انتقال الأمراض التي يمكن توقّيها باللقاحات. 
النتائج الصحية السلبية بشكل عام 
  • تضرّر المرافق الصحية ووسائل الاتصال، وتعطّل الكهرباء والمخزون، وتغيّب الموظفين يحدّ من الوصول إلى جميع خدمات الرعاية الصحية مثل رعاية الطوارئ، وخدمات صحة الأم والطفل، والرعاية الأساسية للأمراض غير المعدية.