تحميل المحتوى في حال عدم الاتصال بالإنترنت
0%
إلغاء التحميل
volunter-message-icon
مجموعة أدوات مكافحة الأوبئة
للمتطوعين المجتمعين
الأنتقال إلى مديري الاستجابة
hamburger icon
انعدام الأمن الكيميائي والبيولوجي والإشعاعي والنووي
disaster-icon

انعدام الأمن الكيميائي والبيولوجي والإشعاعي والنووي

التحديث الأخير 2024-03-14

الحقائق الرئيسية

قد تكون الحوادث الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية (CBRN) حادة أو مزمنة، وقد يكون مصدرها معروفًا أو غير معروف، وقد تكون محلية أو منتشرة.

وتقع هذه الحوادث نتيجة تضرّر محطات الطاقة النووية، أو حوادث صناعية، أو التعريض المتعمّد أثناء النزاعات المسلحة أو التلوّث الطبيعي.

وقد ينتقل التلوّث الكيميائي أو البيولوجي أو الإشعاعي أو النووي عن طريق الهواء أو المياه أو الغذاء أو التربة الملوثة.

وتعتمد الآثار الصحية على العامل والجرعة وطريقة التعرّض. فقد يكون العامل مهيّجًا أو مسمّمًا بشكل معيّن، وقد يلوّث الجسم عن طريق اللمس أو الاستنشاق أو الابتلاع أو غيرها من الطرق المختلفة. 

الأثار الصحية الرئيسية

المشكلة الصحية  عوامل الخطر 

تعتمد المخاوف الصحية على نوع الحادثة الكيميائية أو البيولوجية أو الإشعاعية أو النووية. 

 

تعود الأسباب الرئيسية للوفاة إلى التسمم الذي قد يؤدي إلى فشل الأعضاء أو الاختناق أو انهيار الجهاز العصبي.

 

 

  • تعتمد عوامل الخطر المحددة على نوع الحادثة الكيميائية أو البيولوجية أو الإشعاعية أو النووية. 
  • كلّما زاد مستوى التعرّض ومدته، زادت حدّة الأثر. 
  • البنى التحتية وأنظمة التأهّب للطوارئ غير المجهزة للتعامل مع الحوادث الكيميائية أو البيولوجية أو الإشعاعية أو النووية تؤدي إلى زيادة المخاطر على صحّة السكان. 
  • إنّ تضرّر، بما في ذلك تدمير أو تعطّل عمل، المرافق أو المعدات الصحية قد يعطّل ذلك تقديم الخدمات.
  • قد يُصاب مقدّمو الرعاية الصحية أو يتأثّرون بطرق أخرى، ممّا يعيق تقديم الرعاية. 
العواقب الصحية النفسية
  • قد يؤدّي التعرض لحادثة كيميائية أو بيولوجية أو إشعاعية أو نووية إلى صدمة (نتيجة التشرد أو فقدان الأحباء أو فقدان سبل العيش) وبالتالي إلى تدهور الصحة النفسية، فيصاب المرء على سبيل المثال لا الحصر بالقلق الشديد أو اضطراب كرب ما بعد الصدمة (PTSD) أو الاكتئاب.
  •  يمكن أن يؤدي التعرض لأحداث صادمة متعدّدة إلى صدمة مركبة أو معقدة. 
أمراض الجهاز التنفسي والأمراض الجلدية والأمراض التي يمكن توقيها باللقاحات 
  • قد تؤدي الحوادث الكيميائية أو البيولوجية أو الإشعاعية أو النووية إلى نزوح السكان ومكوثهم في ملاجئ طوارئ جماعية مكتظة حيث يصعب الحفاظ على ممارسات الصرف الصحي والنظافة الصحية المناسبة، ممّا يسبّب مشاكل مثل أمراض الجهاز التنفسي والأمراض الجلدية وبعض الأمراض التي يمكن توقيها باللقاحات.