حمى ماربورغ النزفية

انتقال العدوى

• تنتقل الإصابة بحمى ماربورغ النزفية إلى الإنسان من خفافيش الفاكهة أولاً.
• حمى ماربورغ النزفية شديدة العدوى، وتنتقل من شخص إلى آخر عن طريق الدم أو البراز أو القيء أو البول أو اللعاب/ البصاق أو العرق أو الدموع أو حليب الأم أو السائل المنوي من الشخص المريض بحمى ماربورغ النزفية الذي يدخل إلى فم أو أنف أو عين أو خدش بجلد شخص آخر.
• كما يمكن أن ينتقل عند التعامل مع جثة شخص توفي بسبب إصابته بحمى ماربورغ النزفية.
• ملامسة أغراض (على سبيل المثال، فراش أو ملابس أو إبر حقن) ملوثة بسوائل جسم شخص مُصاب أو متوفى بسبب إصابته بحمى ماربورغ النزفية.
• عن طريق ممارسة الجنس غير الآمن مع رجل تعافي من إصابته بحمى ماربورغ النزفية.

أعراض الإصابة

• تبدأ أعراض الإصابة بحمى مفاجئة والشعور بصداع وتوعك وآلام في العضلات شعور بالغثيان وقيء وإسهال.
• عادة ما يعقب ذلك ظهور طفح جلدي ونزيف تحت الجلد ومن الأنف والمهبل واللثة وظهور دم مع القيء والبراز.
• وإذا كانت الإصابة بالغة، فيمكن أن تسبب التشوش والتهيّج والسلوك بشكل عدواني.
• أما إذا كانت الإصابة حادة جداً ومميتة، فمن الممكن أن تسبب وفاة ما يصل إلى نصف عدد المصابين أو أكثر.

طرق الوقاية

• حمى ماربورغ مرض بالغ الخطورة ولكن يمكن الوقاية منه.
• يلزم ارتداء القفازات وغيرها من الملابس الواقية المناسبة (بما في ذلك الكمامات) أثناء العمل في المناجم أو الكهوف التي تُؤوي خفافيش الفاكهة.
• تجنب ملامسة خفافيش الفاكهة المريضة أو النافقة، أو برازها أو فضلاتها.
• التوعية بأهمية غسل الأيدي بالصابون.
• ارتداء الملابس الواقية والقفازات والكمامات أثناء المخالطة عن قرب مع المرضى.
• التوعية بأهمية التباعد الاجتماعي.
• تطهير المنازل والمتعلقات الشخصية الخاصة بالمرضى أو المتوفين جراء حمى ماربورغ.
• دفن الموتى بشكل آمن وكريم.
• عزل المصابين بحمى ماربورغ.
• التخلص بطريقة آمنة من النفايات والفضلات التي قد تكون ملوثة (عن طريق حرقها أو دفنها).
• تطهير اللوازم التي يُعاد استخدامها.
• تقديم الدعم النفسي الاجتماعي.
• يجب على الرجال الناجين من الإصابة بحمى ماربورغ اتباع قواعد ممارسة الجنس الآمن لمدة 3 أشهر بعد تعافيهم.

المعرضون للإصابة

• يكون كل شخص في المجتمع المحلي مُعرَّضاً للإصابة بحمى ماربورغ.
• تكون أسرة وأقارب المرضى (أو المتوفين) بسبب الإصابة بحمى ماربورغ والعاملون الصحيون والمتطوعون والمتعاملون مع الجثث هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بحمى ماربورغ.