28. التباعد الاجتماعي
28. التباعد الاجتماعي
التحديث الأخير 2022-09-14
لمحة عامة
- يُعدّ التباعد الاجتماعي وسيلة فعَّالة لمنع انتشار الأمراض المعدية.
- على سبيل المثال، من المرجح أن يتعذر توفير العلاج للمرضى في المرحلة الأولى من جائحة الإنفلونزا، نظراً لعدم إتاحة الأدوية واللقاحات الكافية. وأهم ما يجب القيام به هو منع انتشار الإنفلونزا.
- من الأمراض الأخرى التي يكون للمباعدة الاجتماعية أهمية فيها الإيبولا وحمى ماربورغ وحمى لاسا والحصبة وغيرها من التهابات الجهاز التنفسي والطاعون وفيروس كورونا وجدري القردة.
ما يجب عليك معرفته
- التباعد الاجتماعي هو ممارسة بقاء الناس على مسافة آمنة بعضهم من بعض خلال تفشي الأمراض الشديدة العدوى.
- التباعد الاجتماعي من أفضل الطرق لمكافحة انتشار الأمراض شديد العدوى.
- لمنع انتقال العدوى عندما يمكن أن تنتشر الجراثيم عبر الرذاذ الناتج عن السعال أو العطس، يمكن للشخص المريض اتباع آداب السعال (انظر أداة العمل السادسة والعشرين)، كما يمكن للأصحاء البقاء على مسافة آمنة من المرضى وبعضهم من بعض.
- عند وقوف شخص ما على مسافة تقل عن المتر الواحد من شخص آخر مريض (بالإنفلونزا على سبيل المثال) فقد يصيبه المرض نتيجة لاستنشاقه رذاذ ناتج عن الشخص المريض عند عطسه أو سعاله.
- من أشكال التباعد الاجتماعي أيضاً الحد من مخالطة الآخرين. فعندما يحد الناس من ملامسة بعضهم لبعض، تقل فرص تمرير الجراثيم فيما بينهم. ولذلك يتعين تجنب المصافحة بالأيدي أو العناق أو تقبيل الوجنة.
نصائح لحماية نفسك من الأمراض التي تنتشر عن طريق السعال أو العطس |
---|
|