مرض فيروس الإيبولا

انتقال العدوى

• عن طريق الدم أو البراز أو القيء أو البول أو اللعاب/البصاق أو العرق أو الدموع أو حليب الأم أو السائل المنوي من الشخص المريض بالإيبولا الذي يدخل إلى فم أو أنف أو عين أو خدش بجلد شخص آخر.
• كما يمكن أن ينتقل عند التعامل مع جثة شخص توفي بسبب إصابته بالإيبولا.
• ملامسة أغراض منزلية (على سبيل المثال، فراش أو ملابس أو إبر حقن) ملوثة بسوائل جسم شخص مصاب أو متوفي بسبب إصابته بالإيبولا.
• عن طريق ممارسة الجنس غير الآمن مع رجل متعافي من إصابته بالإيبولا (خلال مدة تستمر حتى 12 شهراً بعد تعافيه).
• ملامسة خفافيش الفاكهة المصابة أو برازها أو فضلاتها، وملامسة أو تناول لحوم حيوانات الأدغال المصابة (الخفافيش أو القردة) دون إنضاجها جيدا.

أعراض الإصابة

• تبدأ أعراض الإصابة بحمى مفاجئة، والشعور بإجهاد وآلام في العضلات وصداع والتهاب الحلق.
• عادة ما يتبع ذلك قيء وإسهال وطفح جلدي. وفي بعض الأحيان يمكن أن يصاب المريض بنزيف تحت الجلد أو من الأنف واللثة (داخل الفم)، أو وجود دم مع السعال أو البراز.
• أما إذا كانت الإصابة حادة جداً ومميتة، فمن الممكن أن تسبب وفاة ما يصل إلى نصف المصابين أو أكثر.

طرق الوقاية

• الإيبولا مرض بالغ الخطورة ولكن يمكن الوقاية منه.
• تجنب ملامسة خفافيش الفاكهة أو القردة ،المريضة أو النافقة، أو برازها أو فضلاتها.
• عدم تناول لحوم حيوانات الأدغال أو المنتجات الحيوانية (الدم واللحوم) الا بعد إنضاجها بشكل جيد.
• استخدام معدات الحماية الشخصية (القفازات والكمامات والملابس) عند تقديم الرعاية إلى المرضى.
• تطهير المنازل والمتعلقات الشخصية الخاصة بالمرضى أو المتوفين بسبب الإصابة بالإيبولا.
• غسل الأيدي بالصابون.
• ضمان دفن الموتى بشكل بشكل آمن وكريم.
• التوعية بأهمية التباعد الاجتماعي.
• عزل المصابين بالإيبولا.
• التخلص بطريقة آمنة من النفايات والفضلات التي قد تكون ملوثة (عن طريق حرقها أو دفنها).
• تطهير اللوازم التي يعاد استخدامها.
• تقديم الدعم النفسي الاجتماعي.
• يجب على الرجال الناجين من الإيبولا اتباع قواعد ممارسة الجنس الآمن لمدة 12 شهراً بعد تعافيهم وحتى التأكد مرتين من سلبية اختبار السائل المنوي التي تجرى عليهم.

المعرضون للإصابة

• يكون كل شخص في المجتمع المحلي معرضاً للإصابة بالإيبولا.
• تكون أسر وأقارب المرضى (أو المتوفين) بسبب الإصابة بالإيبولا والعاملون الصحيون والمتطوعون والمتعاملون مع الجثث هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالإيبولا.